من المخيمات إلى الحدود: تواصل الحراك تضامنا مع الشعب الفلسطيني
تجمع المحتجون عند مدخل مخيم مار إلياس للاجئين تضامنًا مع الفلسطينيين الذين يواجهون التطهير العرقي في غزة والشيخ جرّاح. تحمل امرأة صورة تضم رمزَيْ المقاومة الشهيدان باسل الأعرج (على اليمين) وأحمد جرّار. إلى جانبها تحمل متظاهرة لافتة تقتبس تغريدة الناشطة النسوية الفلسطينية إسلام الخطيب التي تقول: "حرروا هذا وحرروا ذاك؛ ما بعد كولونيالية هنا وما بعد كولونيالية هناك، وصمت مطبق حول ما يجري في فلسطين اليوم". بيروت، لبنان. ١١ أيار ٢٠٢١. (مروان طحطح، مصدر عام)
في يوم النكبة، محتجون يحاولون اختراق سياج من ضمن الحواجز العديدة التي تفصل جنوب لبنان عن فلسطين المحتلة. العديسة، لبنان. ١٥ أيار ٢٠٢١. (مروان طحطح، مصدر عام)
محتج يحمل علمًا فلسطينيًا يتسلق جدارًا اسمنتيًا طوله ٩ أمتار، بنته إسرائيل على طول الحدود اللبنانية الجنوبية. العديسة، لبنان. ١٥ أيار ٢٠٢١. (مروان طحطح، مصدر عام)
محتجون يحاولون الوصول إلى برج مزود بكاميرات مراقبة بهدف انتزاعها. العديسة، لبنان. ١٥ أيار ٢٠٢١. (مروان طحطح، مصدر عام)
شاب غاب عن الوعي بعد استنشاق الغاز المسيل للدموع الذي أطلقه جنود إسرائيليون. العديسة، لبنان. ١٥ أيار ٢٠٢١. (محمد شبلاق، مصدر عام)
سيدة مسنة فلسطينية ترفع سبّابتها وتهتف للتحرير خلال مسيرة تضامنية من مخيم مار إلياس للاجئين إلى وسط بيروت. لبنان. ١٨ أيار ٢٠٢١. (مروان طحطح، مصدر عام)