مجموعة من صور الأرشيف من جريدة السفير لمكاتب شركة إنترا للاستثمار وافتتاح بنك التمويل، وهو أحد أكثر شركات إنترا القابضة سرية، في ٧ كانون الأوّل ١٩٩٩. محفوظ سكينة، وحسن فران، ويعقوب الصراف، وصلاح حركة وهم يقطعون قالب الحلوى. (مصدر عام)
شركة إنترا للاستثمار: "أكثر أسرار الدولة اللبنانية كتمانًا"
تركيب صور من مظاهرة نظمتها لجنة عائلات ضحايا تفجير مرفأ بيروت مع الاتحاد اللبناني للأشخاص المعوقين حركيا للمطالبة بالعدالة لضحايا الانفجار والمصابين. تتوسط الصور رئيسة الاتحاد سيلڤانا اللقّيس. التقط الصور حسين بيضون بتاريخ ٤ تموز ٢٠٢١. (مصدر عام)
الأشخاص المعوقون بفعل تفجير المرفأ: كيف تسببت الحكومة اللبنانية بإعاقتهم ثم تركتهم لمصيرهم
بعد اقتحام القوى الأمنية لحرم الجامعة الأميركية، انطلقت التظاهرات الاستنكارية التي أثارت مواجهات عنيفة مع السلطة وحرسها. في الصورة، بتاريخ ٢٦ شباط ١٩٧٥، مشهد من إحدى المواجهات، حيث يتقدم عشرات الطلاب الصفوف وسط قنابل الغاز في شارع الحمرا الرئيسي، وبعضهم مسلّح بالحجارة.
Two staff members work at their desks at the Beirut Governmental University Hospital. Beirut, Lebanon. October 19, 2021. (Marwan Tahtah/The Public Source)
طلاب أم عمال؟ طلاب الطب في الجامعة اللبنانية على خط المواجهة في نظام صحي متداعٍ
تركيب صور من فترة ازمة المحروقات في لبنان خلال صيف ٢٠٢١ التقطت على محطّات المحروقات وعلى الطريق السريع. التقط الصور مروان طحطح بتاريخ 14 حزيران ٢٠٢١. (مصدر عام)
كيف دُمِّر نظام النقل المُشترك في لبنان ولصالح من؟
عناصر من أمن الدولة يديرون السير قرب محطة محروقات في الجدَيّدة، تزامنا مع ممارسات احتكارية من قبل المحطات وشركات الاستيراد وتدفّق السكان الى المحطات لتعبئة سياراتهم قبل رفع الدعم من قبل مصرف لبنان. ١١ حزيران ٢٠٢١. (مروان طحطح، مصدر عام)
كارتيلات، ومصارف، وسيارات: نهج سياسي يدهس النقل العامّ في لبنان منذ التسعينات
طفل يقف ضمن فتحة ضيقة بين مكعبات اسمنتية. يحدد الجيش اللبناني مرور السيارات إلى عدد من المخيمات الفلسطينية عبر حواجزه ويغلق المداخل الأخرى بجدر اسمنتية (سواتر) فيها ممرات للمشاة فقط. مخيم برج الشمالي، صور. ٢١ كانون الثاني ٢٠١٧. (ناديا أحمد، مصدر عام)
الدولة اللبنانية والمخيمات الفلسطينية: أنماط التهميش والعزل والسيطرة على الحيز